ونفي المحتجون علاقتهم بتلويث مياه النيل حسب تقرير أصدرته الهيئة العامة لتنمية الثروة السمكية، والتي أشارت في تقريرها إلى وجود مصادر أخرى للتلوث مثل محطة كهرباء كفر البطيخ ومصرف السرو الأعلى.
وهدّد المتظاهرون بدخولهم في اعتصام مفتوح لحين تحقيق مطالبهم. ورفع المتظاهرون لافتات تتضمن مطالبهم مثل “اللجان العلمية برأونا وأصحاب المكيفات دمرونا، وإحنا مش بلطجية إحنا أصحاب أقفاص سمكية وقرار اللجنة كويس السمك مش ملوث”.
وقال محمد السعيد – أحد المتضررين من قرار المحافظ السابق – إن سحب التراخيص تسبب في تشريد العاملين بالأقفاص ودفع ببعضهم إلى السفرخارج البلاد بحثاً عن أي عمل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق